الأربعاء، 29 يونيو 2016

العلمانية، المراجع: تفكيك المصطلح، الدكتور عبد الرحمن السليمان



مراجع بالعربية

 

بطرس البستاني (1987). محيط المحيط. مكتبة لبنان، بيروت.

برنارد لويس (2009). أين الخطأ: التأثر الغربي واستجابة المسلمين. ترجمة د. محمد عناني، الهيئة المصرية العامة للكتاب. القاهرة.

رفاعة الطهطاوي (1993). تخليص الإبريز في تلخيص باريز. القاهرة. الهيئة المصرية العامة للكتاب. القاهرة.

عبدالله البستاني (1927). البستان. مجلدان المطبعة الأمريكانية. بيروت.

عبدالوهاب المسيري (1423/2002). العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة. دار الشروق. مجلدان.

المعجم الوسيط . إصدار مجمع اللغة العربية في القاهرة سنة 1965. مجلدان.

 

مراجع باللغات الأجنبية

 

Barthélemy A. (1935). Dictionnaire arabe–français. Paris. 2 tom.

BAUBÉROT, Jean (1996). "Genèse du concept de laïcité en occident", in: M. Bozdémir (dir.), Islam et laïcité. Approches globales et régionales, Paris 1996, pp. 13-26.

Berger P.L. (1990). The Sacred Canopy, New York.

Brockelmann C. (1925). Syrische Grammatik met Paradigmen, Literatur, Chrestomathie und Glossar. Berlin. Reuther & Reichard.

Brockelmann C. (1928). Lexicon Syriacum. Hale. Sumptibus M. Niemeyer.

Buisson Ferdinand (1982-1987).  Dictionnaire de pédagogie et d'instruction primaire (deux éditions, en 1887 et en 1911). – Réédition: Alcan, Paris, 1929.

Buisson Ferdinand, La foi laïque : extraits de discours et d'écrits, 1878-1944, Latresne (Gironde): le Bord de l'eau, collection « Bibliothèque républicaine », 2007, 297 p.

Chadwick O. (1975). The Secularization of the European Mind in the 19th Century. Cambridge 1975.

De Ley H. (2007). Secularisme & Religie. Cursusmateriaal van prof. dr. em. Herman De Ley. http://www.flwi.ugent.be/cie/RUG/deley33.htm

Dozy R. (1881). Supplement aux Dictionnaires Arabes. II tom. Leyde.

Ellious Bocthor (1828-1829). Dictionnaire français-arabe. Revu et augmenté par Caussin de Caussin de Perceval. Paris (3° édition, 1864).

FREYTAG, G. W (1830-1837). Lexicon Arabico-Latinum praesertim ex Djeuharii Firuzabadiique et aliorum Arabum operibus adhibitis Golii quoque et aliorum libris confectum. Halis Saxonum: C.A. Schwetschke et filium.

Gasselin E. (1886). Dictionnaire Français-Arabe (Arabe vulgaire - Arabe grammatical). Paris, Ernest Leroux Editeur. 2 tom.

Goshen-Gottstein M.H. (1970). A Syriac-English Glossary etc. Otto Harrassowitz. Wiesbaden.

Kazimirski A. (1860). Dictionnaire arabe–français. Paris, Maisonneuve et Larose, 2 vol.

Klein E. (1987). A Comprehensive Etymological Dictionary of the Hebrew Language for the Readers of English. New York.

Koehler L. & Baumgartner W. (1953). Lexicon in Veteris Testamenti Libros. Leiden.

Lane E. W. (1863-93). Arabic-English Lexicon ... VIII vols. London.

Leezenberg Michel (2008). Islamitische Filosofie. Een Geschiedenis. Bulaaq, Amsterdam.

Le Grand Robert de la Langue Française. Montréal; 1985.

Lewis B. (1988). The political language of Islam. Chicago.

Ragep F.J. (1993). Nasir al Din al-Tusi's Memoir on Astronomy (al-tadhkira fi ilm al-hayya). II vols. New York/Berlin: Springer

 




[1] عبدالوهاب المسيري (1423/2002). المجلد الأول، الصفحة 61.

[2] وهذه الظاهرة، ظاهرة وجود مرادفات مصطلحية عربية متعددة إزاء مفهوم غربي واحد، من معضلات الثقافة العربية المعاصرة العويصة، وهي السبب في تشتت جهد الدارسين وكذلك في الكثير من الخلافات بين المثقفين. من ثمة الدعوة المتكررة إلى ضرورة ضبط المصطلح قبل الحديث في مدلولاته. انظر: Alsulaiman A., 2009).) صفحة 83 وما يليها.

[3] عبدالوهاب المسيري (1423/2002). المجلد الأول، الصفحة 61.

[4] المعجم الوسيط. (مادة علم، صفحة 624).

[5] هيرمان ديلاي: "العلمانية والدين" De Ley Herman, 2007))، الصفحة 1-2.


[7] أو "الأبدية" كما توهم مترجم العهد القديم إلى العربية الذي ترجم العبارة גַּם אֶת-הָעלָם, נָתַן בְּלִבָּם بـ "وَأَيْضًا جَعَلَ الأَبَدِيَّةَ فِي قَلْبِهِمِ" ليجعل مجمل الآية غير واضح. انظر Klein E. (1987) مادة עולם (صفحة 473).

[8] هيرمان ديلاي: "العلمانية والدين" De Ley Herman, 2007))، الصفحة 2.

[9] ورد اسم /يهوه/ اسمَ علم للإله المعبود بحق في اليهودية. ولأن لفظ /يهوه/ محرم على اليهود فإن أحدا لا يعرف كيف كان يلفظ، لذلك ينطق اليهود بدلا عنه في أثناء تلاوة التوراة أحد لفظين اثنين هما: השם = /هاشِّم/ أي "الاسم" أو אדני = /أدوناي/ أي "السيد، الرب". أما في أدبيات الكتاب المقدس فيشار إليه بـ Tetragrámmaton من اليونانية Τετραγράμματο  أي "الأحرف الأربعة". وأما نطق الاسم بـ جهوفا (Jehovah)، فهو نطق يفترض أن /يهوه/ هو مضارع الفعل הוה = /هوى/ "كان" في العبرية، وهو الافتراض المبني بدوره على الآيتين الثالثة عشرة والرابعة عشرة من سفر الخروج في التوراة حيث جاء فيهما: וַיּאמֶר אֱלהִים אֶל-משֶׁה אֶהְיֶה אֲשֶׁר אֶהְיֶה: /النقحرة: وَيُومِر إِلُوهِيم إِلْ مُوشِه إِهْيِهْ أَشِرْ إِهْيِهْ (ehyeh ašer ehyeh)/ "فقال الإله لموسى: [تقول لهم إن اسمي:] إِهْيِهْ أَشِرْ إِهْيِهْ".

[10] انظر معجم روببر الكبير للغة الفرنسية. (Le Grand Robert)، المجلد 5، الصفحة 915. ويذكر جان بوبريوت في "ولادة مصطلح اللائيكية في الغرب" أن أول ظهور للمصطلح كان في معجم صدر في أجزاء واكتمل سنة 1887، وضعه الفرنسي الحائز على جائزة نوبل فرديناند بويسون (Ferdinand Buisson, 1982-1987). انظر (BAUBÉROT, Jean, 1966)، صفحة 13. وهذا يناقض ما جاء في معجم روبيرت الكبير وهو أهم مرجع للغة الفرنسية.

[11] وهذا ما يفسر حدة الموقف الفرنسي من حجاب المسلمات في المدارس الفرنسية، بينما لا يشكل ذلك مشلكة على الإطلاق في المدارس البريطانية على سبيل المقارنة.

[12] لم ترد كلمة (علم) بفتح العين بمعنى (العالم) في المصادر العربية القديمة لأنها كما تقدم مستعارة من السريانية. وأول معجم عربي أوردها هو محيط المحيط للبستاني (1870) كما تقدم. وقد وردت كلمة (علم) بفتح العين بمعنى (العالم) أيضا في (المعجم العربي اللاتيني) لفرايتاغ  FREYTAG, G., 1830-1837).(W حيث جاء في مادة (علم): عَلم: creatae, mundus. وأوردها هكذا من بعده كازيميرسكي في معجمه العربي الفرنسي (Kazimirski A., 1860). انظر مادة (علم)

[13] يلاحظ أن أداة التعريف في الآرامية الفصيحة وكذا في السريانية القديم هي ألف المد وتكون آخر الكلمة.  والسريانية مثلها في ذلك مثل الحميرية التي تجعل أداة التعريف ـ وهي النون - في آخر الكلمة أيضا (مثلا: ذهبن = الذهب)

[14] انظر (Klein E.: 1987) مادة עולם (صفحة 473).

[15] وهذا بيان آخر للمتخصصين في اللغات السامية وفقهها: لو كانت السريانية (ܥܠܡܐ: عَلْما) من الموروث السامي المشترك لكان مقابلها العبري من ذوات السيغول (حركة عبرية ممالة نحو الكسر)، ذلك أن كل كلمة سريانية على وزن /فَعلا/ يجانسها تأثيليا في العبرية /فِعِل/ بإمالة الفاء والعين نحو الكسر، ويجانسها في العربية /فعل/ على وزن كلب (قارن العربية /كلب/ والسريانية /كلبا/ والعبرية كِلِب). وهذا دليل صرفي وتأثيلي على عدم كينونة الكلمة السريانية (ܥܠܡܐ: عَلْما) من الموروث السامي المشترك وأنها أي (عَلم) في العربية دخيلة من السريانية.

[16] لن نشغل أنفسنا ههنا بالبحث في السؤال عما إذا كانت لغة الأناجيل – وبالتالي النصرانية – الأولى هي اليونانية أم السريانية، لأنه سؤال غير مهم في هذا السياق فضلا عن أن الإجابة عليه ستزيد من تعقيد الحديث في هذه المصطلحات فوق ما هو معقد.

[17] هذه الحقيقة اللغوية التاريخية نبّه عليها أيضاً المستشرق المعروف برنارد لويس في كتابه "أين الخطأ" (في الفصل الخامس "العلمانية والمجتمع المدني"، إذ قال، بعد استعراض جذور هذا المفهوم في الثقافة المسيحية ووجه الاختلاف بينها وبين الثقافة الإسلامية، ما يلي: "ولكن انتشار التأثير الغربي اعتباراً من القرن التاسع عشر جعل المسيحيين الناطقين بالعربية - والذين كانوا كثيراً ما يتلقون تعليمهم في المدارس الغربية، والذين كانوا أكثر انفتاحاً على الأفكار الغربية - يضطلعون بدور رئيسي في نقل هذه الأفكار. فكان أن قدَّم المعجمُ العربيُ المسيحيُ جانباً مهماً من المفردات الجديدة التي أسهمت في تشكيل العربية المعاصرة. وكان من المصطلحات المسيحية التي شاع استعمالها مصطلح "عالماني" التي تحوّلت فيما بعد إلى "عَلَماني"، وتعني حرفياً: ما له علاقة بالعالم، أي دنيوي. وأصبحت الكلمة مرادفة لمصطلح: الزمني، وغير الديني، وغير الكنسي جميعاً. وابتدعت في وقت لاحق كلمة دخيلة مترجمة هي "روحاني" المشتقة من "روح" للدلالة على المعنى المضاد. ومن عهد جدّ قريب، نسي الناس أصل كلمة "عالماني" واشتقاقها المسيحيَّيْن، وحرّفوها في النطق إلى "عِلماني" المشتقة من "العِلم". وأسيء فهمها إذ أصبحت تشير إلى مذهب مَن يزعمون وجود تعارض بين العلم البشري والتنزيل الإلهي". (برنارد لويس 2009 ص 159). مع الشكر الجزيل للباحث المصري الزميل أحمد الأقطش الذي أضاف هذه الحاشية المهمة إلى هذه المقالة.


[19] انظر بشأن مادة (ܥܠܡܐ: عَلْما)  كلا من: Goshen-Gottstein M.H. (1970) صفحة 58؛ وBrockelmann C. (1928) مادة ܥܠܡܐ وكذلك Brockelmann C. (1925) المختارات الأدبية (Chrestomathie) وكذا مادة ܥܠܡܐ في المسرد.

[20] جاء أيضا في الصفحة 3 من كتاب "لغة الإسلام السياسية" للمستشرق برنارد لويس (Lewis B., 1988) بخصوص دخول مصطلح "علمانية" في الاستعمال ما نصه: "في القرن التاسع والقرن العشرين، وتحت تأثير الأفكار والمؤسسات الغربية، نشأت مصلحات جديدة في الإسلام للدلالة على مفهوم تيار الدنيوية، في اللغة التركية أولا، ثم في العربية ثانيا. ففي التركية استعمل المصطلح "لاديني" [ladini] أولا، ثم غيّر فيما بعد إلى "لايك" [layk] المستعار من اللغة الفرنسية. أما في العربية فقد أخذ القوم الكلمة عن الاستعمال اللغوي للنصارى العرب. فلقد اشتق النصارى العرب، في استعمالهم اللغوي المخصوص بهم [والتوكيد لي] كلمة "عَلماني"" [‘alamani] من "عَلم"، ثم أعيد تشكيل الكلمة لتصبح "عِلماني" [‘ilmani] من "عِلم".

[21] عنوان المعجم بالفرنسية: Ellious Bocthor (1828-1829), Dictionnaire français-arabe. Revu et augmenté par Caussin de Caussin de Perceval. Paris (3° édition, 1864).

[22] انظر الحاشية رقم 17.

[23] انظر بطرس البستاني (1987)، ص 62. مادة (علم). وقد يكون البستاني اعتمد أيضا على كتاب رفاعة الطهطاوي (رفاعة الطهطاوي:1993)

[24] ومن المثير للانتباه أن عبدالله البستاني صاحب معجم (البستان – صدر سنة 1927) ـ وهو مثل معجم محيط المحيط لبطرس البستاني حجما ومادة، ذكر العلم بفتح العين بمعنى العالم ولم يذكر (علماني). وهذا مثير للتأمل لأنه يعني أن اللفظة في سنة 1927 لم تكن موطنة في العربية .. عبدالله البستاني (1927). مادة (علم).

[25] صدر معجم دوزي سنة 1881، وهي السنة التي يؤرخ فيها لتاريخ ظهور المصطلح الفرنسي laïcité (لائيكية). وهذا التاريخ مهم جدا أهمية هذا المعجم، ذلك لأن الهولندي رينهارت دوزي جمع في معجمه العربي الفرنسي أكثر الألفاظ العربية التي لم ترد في المعاجم العربية ليس لأن المعاجم العربية أهملت تلك الألفاظ  سهوا بل لأن تلك الألفاظ لم تكن تدخل في منظومة الكلام الفصيح كما كان أهل المعاجم يفهمونه ويعملون به. ومن هذا الكلام الذي لم يدخل في منظومة الكلام الفصيح كما كان أهل المعاجم يفهمومه: نصوص الأدب الشعبي شبه العامي (مثل سيرة عنتر وسيرة بني هلال الخ.) والنصوص العربية التي كتبها النصارى واليهود وأتباع الديانات والفرق الأخرى في موضوعات مخصوصة بدياناتهم وتاريخهم الخ. وكان هؤلاء الكتاب لا يلتزمون بقواعد اللغة العربية كما كان المسلمون يلتزمون بها لأسباب معروفة، بل كانوا يكتبون العربية كما ينطقونها تقريبا. ونصوصهم ـ في هذا السياق ـ كنز لغوي غني لدراسة تطور اللهجات العربية في العصور الوسيطة. ولا يشذ عن هذا القول إلا كتاب قليلون مثل الاغوي اليهودي مروان بن جناح القرطبي والأديب موسى بن عزرا وغيرهما. ونظرا للخصوصية والمميزات اللغوية الكثيرة لتلك النصوص ولغاتها، فقد أطلق عليها في الأوساط البحثية المخصوصة بها تسميات مثل Judaeo-Arabic (العربية اليهودية) وكذلك Christian Arabic (العربية النصرانية). من علامات هاتين العربيتين أنهما كانتا تكتبان بالكتابة االعربية والعبرية والسريانية واليونانية واللاتينية، وأنه لا إعراب فيهما ولا تمييز بين (هم/هن) .. وفي الحقيقة إن معجم دوزي أعلاه ـ وهو أشهر من نار على علم في سياق هذه الدراسات – يجمع أكثر الألفاظ الواردة في النصوص المكتوبة في (العربية اليهودية) وفي (العربية النصرانية). إن كثيرا من تلك المفردات المخصوصة بديانتي النصارى واليهود وسننهم وفقههم ليس من العربية بل من لغاتهم الأصلية وخصوصا  العبرية والآرامية/السريانية (مثل علم ـ بفتح العين)، توطن في العربية التي كانوا هم يستعملونها والتي لم يعالجها أصحاب المعاجم العربية إما لأنها لم تكن فصيحة برأيهم لأن معايير الفصاحة عند المعجميين العرب التقليديين جد معقدة، أو لأنهم لم يطلعلوا عليها لأن أكثر تلك النصوص كان مدونا بكتابة غير عربية كما تقدم.

[26] انظر Dozy R., 1881))، المجلد الثاني صفحة 165. مادة (علم).

[27] انظر غزلان إدوارد (Gasselin Edouard, 1886) مادة Laïque.

[28] أضاف الباحث المصري الأستاذ أحمد الأقطش إلى هذا البحث هذه المعلومة المهمة: (ويظهر مِمَّا كتبه رفاعة الطهطاوي (رفاعة الطهطاوي 1993 ج. 2 ص. 256) في الفصل الثاني عشر تحت عنوان "دين أهل باريس" أنه ترجم الفرنسيةlaïque  إلى "العامة" في مقابل القساوسة. يقول: "ومن الخصال الذميمة: أن القسيسين يعتقدون أنه يجب على العامة أن يعترفوا لهم بسائر ذنوبهم ليغفروها لهم، فيمكث القسيس في الكنيسة على كرسي يُسمّى كرسي الاعتراف". وهذا هو المعنى الأصليّ للكلمة الفرنسية. والطهطاوي ذو ثقافة إسلامية، لذلك استخدم كلمة  "العامة" - ومفردها "عامّي" - لتدلّ على عموم المنتسبين إلى الديانة الكاثوليكية مِمَّن ليسوا في السلك الكهنوتي. ومثل هذه الدلالة ليس لها وجود في الدين الإسلامي كما هو معلوم لعدم وجود كهنوت أصلا). وقد يكون غزلان إدوارد اطلع على كتاب الطهطاوي واستساغ مصطلحه أكثر من "علماني".

[29] هيرمان ديلاي: "العلمانية والدين" De Ley Herman, 2007))، الصفحة 12.

[30] هيرمان ديلاي: "العلمانية والدين" De Ley Herman, 2007))، الصفحة 3.

[31] عبدالوهاب المسيري (1423/2002). المجلد الأول، الصفحة 61.

[32] انظر Ragep F.J. (1993).

[33] انظرLeezenberg M. (2008)  صفحة 305.

[34] انظر برنارد لويس (Lewis B., 1988)، صفحة 3.

 

ليست هناك تعليقات: