الاثنين، 10 مارس 2008

إنشاء مدوّنة كمساحة للحوار


ـ لقد تم إنشاءهذا الموقع بتاريخ 10 آذار 2008 كتطبيق أول وذلك بهدف الإفادة من تقنيات الكمبيوتر والأنترنت في عملية التواصل والحوار حول موضوعات التربية والتعليم والثقافة وغير ذلك..

ـ أرجو أن تكون هذه المساحة مكاناً لتبادل الآراء والخبرات حول : أ ـ تقنيات الكمبيوتر والأنترنت لتوظيفها في تسهيل التواصل

ب ـ حول تعليم مادة الفلسفة: دروس، أسئلة، صعوبات...

يرى أحد الزملاء بأنه قد آن الأوان لإعادة النظر في تعليم مادة الفلسفة من ناحية المحتوى وطريقة طرح الأسئلة وبخاصة في الامتحانات الرسمية ...(في لبنان)

إنه موضوع مقترح للنقاش

كما إني أقترح بعض الموضوعات أيضاً على سبيل المثال لإبداء الرأي والحوار حولها، مثل: ما هو الدور التربوي لمادة الفلسفة؟

وهل يتم توظيف هذه المادة تربوياً من قبل جميع الأساتذة في نفس الاتجاه؟ وهل هناك من ضوابط يجب الالتزام بها؟

وما قدرة الفلسفة على مواجهة المحددات التربوية الأخرى: المنزل؛ المؤسسة الدينية؛ المجتمع ؟

وما هو المحور الأكثر أهمية من الناحية التربوية في السنتين الثانية والثالثة من المرحلة الثانوية؟....




هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

إن التقنيات الحديثة تسمح بتجاوز المسافات للقاء حول موضوع معيّن.
فلنستفد من ذلك ونتحاور.
أصبح الموضوع هو الذي يجمع وليس المكان.
بداية جيدة وإلى اللقاء في المرة القادمة.
صديق

georges يقول...

dear colleague
.thank you for your positif comment
:good luck to you in your quest
..finding a space for dialogue

د حسون يقول...

مرة اخرى يباغتنا هذا الخوف الغامض,لا وقت محدد لا مكان بعينه,ثمة مجهول كامن حيث لا يمكن التحديد يدفعنا الى الوقوف ان كنا نمشي والى الجلوس ان كنا نقف انه الخوف يحيط بنا في كل مرة وساعة حادا كالسيف وغامضا كالنبوة!
بغتة يداهمنا ثمة شيء ما سيقع سيحدث
ما هو؟ ما سره؟
لا نعرف
متى يبدأ ومن أين ؟
المؤكد قبوعه في داخلنا لكنه في لحظة ما سينفجر سيبرق سيتحقق
الخوف هذا السؤال الوجودي المنشاءالذي هرب منه كثيرون من الفلاسفة ولكنه كان الشغل الشاغل للوجوديين
اسئلة محيرة كالقلق والدهشة والحرية
دعونا نبدأ من ألف باء الوجود ونطرح الاسئلة مع أجوبتها تتعلق بكل واحد من هذه المفاهيم فهي موضوعية الظرف والمنشأ كما الانسان.